المشكلات النفسية : هي كل سلوك يقوم به الفرد ويثير شكوى، مما يدفع لطلب النصح من المرشدين والموجهين المختصين.
عبارة عن زيادة أو نقصان في المجالات المعرفية والانفعالية والسلوكية مقارنة هذه الزيادة أو النقصان بمستوى مقبول.
فهي المشكلات التربوية التي يعاني منها الوالدين عند تنشئة أبنائهم (كالغضب والخوف)
وهذه المشكلات موجودة عند الجميع، ولا تدل على اضطراب الطفل، وإنما هي ناجمة عن التفاعل ما بين شخصية الطفل والأهل
أسباب المشكلات النفسية
•الأسباب النفسية:
1. الجو الانفعالي الأسري المضطرب، وتسلط أو ضعف شخصية الأم والأب.
2. معاملة الوالدين والتمييز بين الأبناء.
•الأسباب الاجتماعية:
1. الخلافات الأسرية، وغياب احد الوالدين عن الأسرة.
2. مرض احد الوالدين بمرض نفسي.
3. السكن غير الملائم، والفقر.
•الأسباب المدرسية:
1. الأساليب القمعية غير التربوية من قبل المعلمين.
2. التفرقة في المعاملة بين الطلبة، ومن ثم الحقد على الآخرين.
3. سوء توزيع الطلبة بالفصول ، وازدحامها، ثم عدم الاستيعاب.
4. عدم وجود أوقات راحة بين الحصص، فيؤدي للإرهاق والتعب.
كيفية الوقاية والعلاج من المشكلات النفسية
1. إشباع الحاجات النفسية للابن، والمساواة بين الأبناء في المعاملة.
2. غرس القيم الدينية بالنفوس، وغرس قيم التعاون والإحساس بالمسئولية.
3. أن يكون الأب والأم والمعلمين قدوة حسنة للأبناء والطلبة.
4. ممارسة الأساليب التربوية الجيدة بمعاملة الطلبة من قبل لمعلم.
5. عدم ممارسة الخلافات الأسرية أمام الأبناء.
ما دور الأسرة في وقاية أبنائهم من المشكلات النفسية؟؟
إن الأسرة هي البيئة الأولى للإنسان، ويعد البيت هو العامل الوحيد للتربية في مرحلة الطفولة الأولى، حيث أن عملها يكون على تنشئة وتكوين شخصية الطفل.
1.إشباع الحاجات النفسية للأبناء: وهذه الحاجات هي: الحب والعطف والحرية والنجاح والضبط والتقدير الاجتماعي..الخ، وهذا الإشباع له تأثير واضح في نمو الابن النفسي وتجنبه الشعور بالخوف أو النقص أو الفشل.
2.الجزاء والعقاب بطرق سليمة: وذلك بتعريف الابن الخطأ والصواب، وذلك مع تجنب الانتقام والعنف، وان يخلو الثواب أيضا من مكافأة الابن على ما يجب أن يقوم به من أعمال أو يؤدي من واجبات، وذلك حتى لا ينتظر المكافأة على كل ما يعمل مما يجعله أنانيا ضعيف الشخصية، مع الأخذ بعدم معاقبة الابن على خطا واحد أكثر من مرة، وان لا يعود الوالدين إلى معايرة الابن على قيامه بهذا الخطأ بعد ذلك.
3.عدم التمييز بين الأبناء: لان ذلك يؤدي بالابن للشعور بالغيرة من أخوه أو أخته، والتي قد تتحول مع الوقت إلى الشعور بالعدوان والتعويض المفقود بوسائل شاذة.
4.غرس القيم الدينية في الأبناء: من خلال ترسيخ الإيمان بوجود الله والخوف من الله وحبه، والشعور بالاطمئنان في كل ما يعمل، لان تمسك الابن بالدين يبعث في قلبه الاطمئنان والتسامح ويحميه من الانحراف في السلوك.
5.القدوة الحسنة: لان الطفل يتقمص شخصية والده ويعتبره مثله الأعلى، وينعكس ذلك على سلوكه في مرحلة الطفولة ومستقبلا.
6. غرس قيمة التعاون وتبادل الثقة بين الأبناء والاعتماد على النفس وضبط النفس والإحساس بالمسئولية.
7.تجنب التدخل في كل صغيرة وكبيرة في حياة الأبناء: لان ذلك يؤدي إلى كبت حرية الابن وإشعاره بالحرمان فيصاب بالتردد والجبن والفشل في تكوين النظرة الصائبة في الأمور.
8. جعل الأبناء يختلطون بالمجتمع والأصدقاء: مما يساعد الأبناء على النمو الاجتماعي السليم، حيث انه يشعر بأنه ينتمي إلى جماعة تحميه وقت اللزوم، كما تحميه من الانطواء والإصابة بالأمراض النفسية والعقلية.
عبارة عن زيادة أو نقصان في المجالات المعرفية والانفعالية والسلوكية مقارنة هذه الزيادة أو النقصان بمستوى مقبول.
فهي المشكلات التربوية التي يعاني منها الوالدين عند تنشئة أبنائهم (كالغضب والخوف)
وهذه المشكلات موجودة عند الجميع، ولا تدل على اضطراب الطفل، وإنما هي ناجمة عن التفاعل ما بين شخصية الطفل والأهل
أسباب المشكلات النفسية
•الأسباب النفسية:
1. الجو الانفعالي الأسري المضطرب، وتسلط أو ضعف شخصية الأم والأب.
2. معاملة الوالدين والتمييز بين الأبناء.
•الأسباب الاجتماعية:
1. الخلافات الأسرية، وغياب احد الوالدين عن الأسرة.
2. مرض احد الوالدين بمرض نفسي.
3. السكن غير الملائم، والفقر.
•الأسباب المدرسية:
1. الأساليب القمعية غير التربوية من قبل المعلمين.
2. التفرقة في المعاملة بين الطلبة، ومن ثم الحقد على الآخرين.
3. سوء توزيع الطلبة بالفصول ، وازدحامها، ثم عدم الاستيعاب.
4. عدم وجود أوقات راحة بين الحصص، فيؤدي للإرهاق والتعب.
كيفية الوقاية والعلاج من المشكلات النفسية
1. إشباع الحاجات النفسية للابن، والمساواة بين الأبناء في المعاملة.
2. غرس القيم الدينية بالنفوس، وغرس قيم التعاون والإحساس بالمسئولية.
3. أن يكون الأب والأم والمعلمين قدوة حسنة للأبناء والطلبة.
4. ممارسة الأساليب التربوية الجيدة بمعاملة الطلبة من قبل لمعلم.
5. عدم ممارسة الخلافات الأسرية أمام الأبناء.
ما دور الأسرة في وقاية أبنائهم من المشكلات النفسية؟؟
إن الأسرة هي البيئة الأولى للإنسان، ويعد البيت هو العامل الوحيد للتربية في مرحلة الطفولة الأولى، حيث أن عملها يكون على تنشئة وتكوين شخصية الطفل.
1.إشباع الحاجات النفسية للأبناء: وهذه الحاجات هي: الحب والعطف والحرية والنجاح والضبط والتقدير الاجتماعي..الخ، وهذا الإشباع له تأثير واضح في نمو الابن النفسي وتجنبه الشعور بالخوف أو النقص أو الفشل.
2.الجزاء والعقاب بطرق سليمة: وذلك بتعريف الابن الخطأ والصواب، وذلك مع تجنب الانتقام والعنف، وان يخلو الثواب أيضا من مكافأة الابن على ما يجب أن يقوم به من أعمال أو يؤدي من واجبات، وذلك حتى لا ينتظر المكافأة على كل ما يعمل مما يجعله أنانيا ضعيف الشخصية، مع الأخذ بعدم معاقبة الابن على خطا واحد أكثر من مرة، وان لا يعود الوالدين إلى معايرة الابن على قيامه بهذا الخطأ بعد ذلك.
3.عدم التمييز بين الأبناء: لان ذلك يؤدي بالابن للشعور بالغيرة من أخوه أو أخته، والتي قد تتحول مع الوقت إلى الشعور بالعدوان والتعويض المفقود بوسائل شاذة.
4.غرس القيم الدينية في الأبناء: من خلال ترسيخ الإيمان بوجود الله والخوف من الله وحبه، والشعور بالاطمئنان في كل ما يعمل، لان تمسك الابن بالدين يبعث في قلبه الاطمئنان والتسامح ويحميه من الانحراف في السلوك.
5.القدوة الحسنة: لان الطفل يتقمص شخصية والده ويعتبره مثله الأعلى، وينعكس ذلك على سلوكه في مرحلة الطفولة ومستقبلا.
6. غرس قيمة التعاون وتبادل الثقة بين الأبناء والاعتماد على النفس وضبط النفس والإحساس بالمسئولية.
7.تجنب التدخل في كل صغيرة وكبيرة في حياة الأبناء: لان ذلك يؤدي إلى كبت حرية الابن وإشعاره بالحرمان فيصاب بالتردد والجبن والفشل في تكوين النظرة الصائبة في الأمور.
8. جعل الأبناء يختلطون بالمجتمع والأصدقاء: مما يساعد الأبناء على النمو الاجتماعي السليم، حيث انه يشعر بأنه ينتمي إلى جماعة تحميه وقت اللزوم، كما تحميه من الانطواء والإصابة بالأمراض النفسية والعقلية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق