الثلاثاء، مارس 30، 2010
ماذا نختار من بين أجهزة الجوال الذكية . . . ؟ ؟ ؟
أروع ما في النت أنه يتيح لك أن تستفيد من تجارب الآخرين قبل أن تقدم على شراء غرض معيّن. تخلصت قبل شهر من جوال الذي أثبتت لي الأيام أنه جوال فاشل بجدارة. تعلمت أيضاً عند جلوسي أمام وكيل مبيعات شركات الاتصال أن أنظر إليه وأن لا أستمع له لأنه كلامه غير موضوعي وهمّه الوحيد تسويق منتجات الشركة التي يعمل بها فقد أشبعونا بالكلام المعسول وسرعان ما يذوب العسل وتذوق مرارة السذاجة التي حفتك في تلك اللحظة. لم أستعجل هذه المرة, بحثت بعمق في جوجل وقرأت الكثير من المواضيع التي تناولت ما يهمّني حيث أنني رغبت في اقتناء جوال يتميّز بتعامله مع رسائل البريد الإلكتروني كوني مدمن على الــ Gmail. سألخّص مجريات هذه الفترة مشيراً إلى أهم الأسباب التي دعتني لاختيار Nokia E71 بالرغم من تواجد أجهزة كثيرة في السوق تتميّز بجودتها العالية.
4 نصائح للمحافظة على سلامة أطفالك . . . !
كلنا نحب أطفالنا ونسعى دائماً لتلبية احتياجاتهم وتوفير الراحة لهم كما ونهتم بالمحافظة على سلامتهم خصوصاً أنّ الأطفال فضوليين بطبيعتهم ويرغبون باستكشاف كل شيء جديد وقد ينجم عن ذلك تعرضهم لإصابات جسدية مختلفة ومن خلال تجربتي الحديثة كوالد لطفل أحببت أن أنقل لكم 4 نصائح بسيطة ولكنها في نفس الوقت مهمّة وقد نغفل عنها ليس تقصيراً منا بأطفالنا بل لأنها عادةً لا تخطر على بالنا. طبعاً لا ننكر أن كل ما يحصل لأطفالنا يُعد قضاء وقدر لكن علينا أيضاً توخي الحيطة والحذر لتجنّب وقوع الحوادث المؤسفة.
... إنطلاق موقع فوتوكينز للتصوير الرقمي ...
بفضل الله عزّ وجّل ينطلق اليوم موقع فوتوكينز للتصوير الرقمي وهو نتاج فكرة تبلورت عندي في الشهور الماضية واليوم أصبحت هذه الفكرة واقعاً. كما نعلم هناك شح كبير بكل ما يتعلق بالمحتوى العربي في هذا المجال ومن خلال موقع فوتوكينز يمكن تحقيق عدة أهداف وأهمها تكوين مجتمع خصب يجتمع به محترفي وهواة التصوير الرقمي يتبادلون الخبرات وينقلون الفائدة العامة للزوار. الموقع في بداية طريقه وهو يسعى لضم نخبة من كوادر عالم التصوير الرقمي يؤمنون بأنّ المشاريع الناجحة تقوم على مبدأ العمل الجماعي ونسأل الله عز وجّل أن يكتب لنا التوفيق في هذه المسيرة وأن يكون الموقع عنواناً مفيداً لمن يبحث عن المعلومة.
الأربعاء، مارس 17، 2010
المشكلات الأسرية ( المربيات - الشغالات ) على الأطفال . . . !
إكدت الدراسات أن وجدود المربية والخادمة يؤثر سلبياً على النمو اللغوي حيث يكتسب الطفل من خلال المربيات مفردات لغوية ركيكة غير متماسكة والتي تتضح في الكثير من المفردات الآسيوية مثل المفردات الهندية والفلبينية والسريلانكية،كما أثبتت الدراسات أن هناك نسبة من الأطفال يعانون من عيوب في النطق في ظل وجود الخادمة في المنزل كالثأثأة أو الفأفأة أو التهتهة.
* ميل الأطفال للانطواء والعزلة وبنسبة 14%.
* الميول العدوانية لدى الطفل وبنسبة 20%.
* الخمول والكسل لدى الطفل وبنسبة 10%.
* إن المربية الأجنبية هي المصدر الأساسي والوحيد تقريباً والذي يكتسب منها الطفل قيمه وتقاليده وعاداته.
هذا غير اللغة الداخلية التي قد يتأثر بها الطفل بشكل عام، والتي قد تنشأ باختلاط لغة الخادمة أو المربية بلغة المجتمع أو الأسرة،فيصبح للطفل عملية تناقض بين ما قد يسمعه من الأم في طريقة المعاملة والمحادثة وما قد يسمعه من الخادمة التي تكون غالباً لغة الخادمة الأصلية مع بعض المفردات المحلية.
كما ثبت معظم الدراسات أن تأثير الخدم على الأناث من الأطفال لا يقتصر على اللغة فقط ولكن ايضاً اثبتت أن الطفلة قد تصبح خجولة وقليلة الكلام، وتحب الهدوء، وكثرة النفور من الكبار وخصوصاً الغرباء وقد ثؤثر هذه الظاهرة على أسلوبها في المعاملة من حولها من أصدقاء وزملاء وقد تصبح عدوانية.إذ يصبح العدوان وسيلتها لافراغ شحنات الغضب الكامنة في نفسها، كما بينت دراسات أخرى أن الطفلة قد تصبح عدوانية مع اخوتها فقط، عصبية وعنيدة إذا أرادت شيئاً وصممت عليه ولا بد أن تحصل عليه.لم تتوقف التأثيرات السلبية الناجمة عن الخدم والمربيات على الأطفال، إذا أن وجودهم أدى إلى الركون اليهم من قبل ربات البيوت على أداء معظم الأعمال المنزلية حتى رعاية الطفل.
* مبررات الاعتماد على الخدم
هناك العديد من الاسباب والمبررات لدى الأسرة لاستخدام الخدم والمربيات في بيوتهم ومزارعهم وإذا أردنا تصنيف الاسباب حسب أهميتها لدى الأسرة نجدها كالتالي:
-كثرة الأعباء المنزلية.
-كثرة الأبناء.
-عمل الزوجة.
-العناية بالحديقة المنزلية.
-انشغال رب الأسرة.
-وجود كبار السن داخل الأسرة.
* الأضرار الاجتماعية للخدم:
أضهرت الدراسات أن هناك العديد من الاضرار الاجتماعية الناجمة من تواجد الخدم والمربيات في الأسرة ومن هذه الأضرار:
- التأثير على لغة الطفل.
- التأثير سلبا على عادات وتقاليد المجتمع.
- الاطلاع على اسرار الأسرة.
- السرقة.
- انتشار الجريمة.
- تحمل أعباء مالية كبيرة.وهذا بالإضافة إلى القضايا والمشاكل التي قد تسبب فيها الخادمة في المنزل مثل العدوانية تجاه الطفل في المنزل.وقد تلجأ إلى طرق كثيره لجذب انتباه رب الأسرة، هذا غير هروب الخدم من المنزل ومن الكفيل واثبتت الدراسات أن هناك نسبة كبيره من العوائل تعرضوا لهروب الخدم من منازلهم وتعد هذه المشكلة من أكبر المشاكل حيث أن هروبهم من الكفيل أو الأسرة يفتح أبواب الجريمة أمامهم.
فالعامل الهارب يصبح عرضه للوقوع فريسه للأغراءات التي تدفعه للانحراف، كما أنه يصبح مؤهلاً لارتكاب المخالفات طالما أنه ليس على كفالة أحد.
وهناك العديد من الاقتراحات للحد من استخدام الخدم والمربيات وتخفيض أعدادهم من خلال:
- اصدار قانون لتنظيم استخدامهم وتحديد العدد المسموح به لجلبهم.
- زيادة التوعية بمخاطر وآثار كثرة الخدم.
- توعية أفراد الأسرة بضرورة المشاركه بالاعمال المنزلية.
- تخفيض عدد ساعات عمل المرأة.
-هناك بعض الدراسات قدمت بعض التوصيات للأسرة في إطار النظم والقوانين التي تحد من الخدم والمربيات والتي صدرت عن صدرت عن وزارة العمل والشؤون الاجتماعية بدولتنا الحبيبه قطر والتي حددتها التوصيات التشريعية والجانب التوعوي.
إعداد المشرفة العامه
* ميل الأطفال للانطواء والعزلة وبنسبة 14%.
* الميول العدوانية لدى الطفل وبنسبة 20%.
* الخمول والكسل لدى الطفل وبنسبة 10%.
* إن المربية الأجنبية هي المصدر الأساسي والوحيد تقريباً والذي يكتسب منها الطفل قيمه وتقاليده وعاداته.
هذا غير اللغة الداخلية التي قد يتأثر بها الطفل بشكل عام، والتي قد تنشأ باختلاط لغة الخادمة أو المربية بلغة المجتمع أو الأسرة،فيصبح للطفل عملية تناقض بين ما قد يسمعه من الأم في طريقة المعاملة والمحادثة وما قد يسمعه من الخادمة التي تكون غالباً لغة الخادمة الأصلية مع بعض المفردات المحلية.
كما ثبت معظم الدراسات أن تأثير الخدم على الأناث من الأطفال لا يقتصر على اللغة فقط ولكن ايضاً اثبتت أن الطفلة قد تصبح خجولة وقليلة الكلام، وتحب الهدوء، وكثرة النفور من الكبار وخصوصاً الغرباء وقد ثؤثر هذه الظاهرة على أسلوبها في المعاملة من حولها من أصدقاء وزملاء وقد تصبح عدوانية.إذ يصبح العدوان وسيلتها لافراغ شحنات الغضب الكامنة في نفسها، كما بينت دراسات أخرى أن الطفلة قد تصبح عدوانية مع اخوتها فقط، عصبية وعنيدة إذا أرادت شيئاً وصممت عليه ولا بد أن تحصل عليه.لم تتوقف التأثيرات السلبية الناجمة عن الخدم والمربيات على الأطفال، إذا أن وجودهم أدى إلى الركون اليهم من قبل ربات البيوت على أداء معظم الأعمال المنزلية حتى رعاية الطفل.
* مبررات الاعتماد على الخدم
هناك العديد من الاسباب والمبررات لدى الأسرة لاستخدام الخدم والمربيات في بيوتهم ومزارعهم وإذا أردنا تصنيف الاسباب حسب أهميتها لدى الأسرة نجدها كالتالي:
-كثرة الأعباء المنزلية.
-كثرة الأبناء.
-عمل الزوجة.
-العناية بالحديقة المنزلية.
-انشغال رب الأسرة.
-وجود كبار السن داخل الأسرة.
* الأضرار الاجتماعية للخدم:
أضهرت الدراسات أن هناك العديد من الاضرار الاجتماعية الناجمة من تواجد الخدم والمربيات في الأسرة ومن هذه الأضرار:
- التأثير على لغة الطفل.
- التأثير سلبا على عادات وتقاليد المجتمع.
- الاطلاع على اسرار الأسرة.
- السرقة.
- انتشار الجريمة.
- تحمل أعباء مالية كبيرة.وهذا بالإضافة إلى القضايا والمشاكل التي قد تسبب فيها الخادمة في المنزل مثل العدوانية تجاه الطفل في المنزل.وقد تلجأ إلى طرق كثيره لجذب انتباه رب الأسرة، هذا غير هروب الخدم من المنزل ومن الكفيل واثبتت الدراسات أن هناك نسبة كبيره من العوائل تعرضوا لهروب الخدم من منازلهم وتعد هذه المشكلة من أكبر المشاكل حيث أن هروبهم من الكفيل أو الأسرة يفتح أبواب الجريمة أمامهم.
فالعامل الهارب يصبح عرضه للوقوع فريسه للأغراءات التي تدفعه للانحراف، كما أنه يصبح مؤهلاً لارتكاب المخالفات طالما أنه ليس على كفالة أحد.
وهناك العديد من الاقتراحات للحد من استخدام الخدم والمربيات وتخفيض أعدادهم من خلال:
- اصدار قانون لتنظيم استخدامهم وتحديد العدد المسموح به لجلبهم.
- زيادة التوعية بمخاطر وآثار كثرة الخدم.
- توعية أفراد الأسرة بضرورة المشاركه بالاعمال المنزلية.
- تخفيض عدد ساعات عمل المرأة.
-هناك بعض الدراسات قدمت بعض التوصيات للأسرة في إطار النظم والقوانين التي تحد من الخدم والمربيات والتي صدرت عن صدرت عن وزارة العمل والشؤون الاجتماعية بدولتنا الحبيبه قطر والتي حددتها التوصيات التشريعية والجانب التوعوي.
إعداد المشرفة العامه
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)